القائمة الرئيسية

الصفحات

تحميل كتاب مقدمة في الإدارة للفرقة الأولى كلية التجارة جامعة القاهرة الترم الأول pdf

 تحميل كتاب مقدمة في الإدارة للفرقة الأولى كلية التجارة جامعة القاهرة الترم الأول PDF

مقدمة في الإدارة للدكتور هشام صبري البحيري استاذ إدارة الأعمال  كلية التجارة - جامعة القاهرة

تحميل كتاب مقدمة في الإدارة للفرقة الأولى كلية التجارة جامعة القاهرة الترم الأول pdf

فهرس الموضوعات

مقدمة الكتاب:

الفصل الأول: المفاهيم الأساسية للإدارة

مقدمة

أولاً: تعريف الإدارة .

 ثانيا : أهمية الإدارة .

ثالثا : اين تمارس الإدارة .

رابعاً : مستويات الإدارة .

خامساً: المهارات الواجب توافرها في المديرين.

سادساً :المهارات الناعمة الواجب توافرها في المديري...

حالة دراسية (1) المخترعات التي غيرت تاريخ البشرية .

اسئلة على الفصل الأول.

الفصل الثاني : تطور الفكر الإداري

مقدمة.

أولا ، ممارسة الإدارة قبل القرن العشرين .

 ثانيا . المدرسة التقليدية في الإدارة

 ثالثا ، مدرسة العلاقات الإنسانية

 رابعاً ، المدرسة التجريبية في الإدارة.

خامساً : مدرسة النظم الاجتماعية .

سادساً ، المدرسة الموقفية في الإدارة.

سابعاً ، الاتجاهات الحديثة في الإدارة -

حالة دراسية (۲) : محاربة البيروقراطية في شركة جنرال إلكتريك

اسئلة على الفصل الثاني

الفصل الثالث وظيفة التخطيط

مقدمة

أولا : تعريف التخطيط.

ثانيا ، جدوى التخطيط.

ثالثا، العوامل المؤثرة في التخطيط.

 رابعاً، التخطيط والمستويات الإدارية.

خامساً، مؤشرات فعالية التخطيط.

سادساً، أنواع الخطط.

سابعاً، أنواع التخطيط

ثامناً ، معوقات التخطيط

تاسعاً ، مواصفات الخطط الناجحة.

حالة دراسية (۳) محاكمة التخطيط.

اسئلة على الفصل الثالث .

الفصل الرابع: وظيفة التنظيم

مقدمة

أولا ، تعريف التنظيم.

ثانيا . مكونات التنظيم .

ثالث ، فوائد التنظيم...

رابعاً ، أنواع التنظيم

خامساً ، خصائص التنظيم الإداري الفعال

سادسا ، السلطة والمسئولية.

حالة دراسية (4) القادة والصناديق .

أسئلة الفصل الرابع .

الفصل الخامس: الهيكل التنظيمي

مقدمة

أولا . تعريف الميكل التنظيمي

ثانيا ، مراحل أو خطوات إعداد الهيكل التنظيمي.

ثالثا . نماذج تصميم الميكل التنظيمي في الواقع العملي

رابعاً ، نطاق الإشراف وعلاقته بالميكل التنظيمي

حالة دراسية (٥) ازمة مياه في شمال لندن .

اسئلة على الفصل الخامس.

الفصل السادس : التوجيه

مقدمة

أولا ، تعريف التوجيه

 ثانيا. عناصر وظيفة التوجيه

حالة دراسية (٦) : سر النجاح .

اسئلة على الفصل السادس.

الفصل السابع: القيادة المتفوقة

مقدمة

أولا ، سمات القادة الناجحين .

ثانيا ، قائد ٣٦٠ درجة

ثالث . القيادة الاستثنائية .

حالة دراسية (٧) : الألفيال الضخمة تستطيع أن ترقص.

الفصل الثامن : الرقابة

مقدمة

أولا . تعريف الرقابة

ثانيا ، أنواع الرقابة

ثالثاً ، وسائل الرقابة

رابعاً ، مبادئ الرقابة .

خامساً ، التكامل بين الرقابة والوظائف الإدارية الأخرى.

حالة دراسية (٨) ثقافة مدير.

اسئلة على الفصل الثامن

الفصل التاسع: اتخاذ القرارات

مقدمة .

أولا ، الأنماط الإدارية في اتخاذ القرارات .

ثانيا. تعريف صناعة القرارات

ثالث ، تعريف اتخاذ القرارات

رابعاً المشاركة في اتخاذ القرارات .

حالة دراسية رقم (۹) : كارثة مكوك الفضاء تشالنجر

اسئلة على الفصل التاسع .

المراجع

مقدمة الكتاب:

الإدارة تعبير يتكرر دائما وفي مواقف مختلفة، وهو يعني الشياء متباينة للأشخاص المخلافين فالإدارة عند البعض هي مجموعة الأفراد الذين يشغلون المناصب الرئاسية والقيادية في المؤسسات المختلفة في المجتمع والإدارة عند البعض الآخر هي مجموعة العمال والوظائف التي يمارسها ((المديرون)) في مواقع العمل المختلفة، في حين يرى طريق من الناس أن ((الإدارة)) هي تلك القواعد والإجراءات المنظمة للعمل والتي يتعامل الناس على أساسها.

وفي حقيقة الأمر، أن الإدارة أهم واسبق من الأفكار السابقة. فالإدارة عملية إنسانية مستمرة تعمل على تحقيق اهداف محددة باستخدام الجهد البشري وبالاستعانة بالموارد المادية المتاحة. وقد تكون الأهداف التي تسعى الإدارة إلى تحقيقها التاجية - أو القتصادية بمعنى أعم - كما قد تكون تلك الأهداف سياسية أو اجتماعية أو ثقافية في طبيعتها ..

فالإدارة إذا تشاط إنساني متكرر ومستمر تجده في كل النظمات وعلى كل المستويات والإدارة تمثل العنصر الحركي الأساسي والقوة الدافعة الرئيسة في عمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية وفي كل مظاهر النشاط الإنساني والمتحقق الأساسي للإدارة أنها عملية مستمرة تحتوي على العديد من الأنشطة وتستخدم أشكال متنوعة من الموارد بعضها مادي وبعضها الآخر إنساني وذلك وصولا إن أهداف محددة. والإدارة بهذا النطق ليست مجموعة من المبادك ولا هي مجموعة من الإجراءات والنظم، ولكنها في الأساس مجموعة من العلاقات والاتصالات والتفاعلات بين مجموعة من الناس من فئات ومهن وخلفيات وتطلعات واهداف متباينة، وقد تكون في كثير من الأحيان متناقضة ومن ثم فإن العنصر الرئيس في العمل الإداري هو القدرة على الخال والإبداع الإنساني من جانب الديرين لتحقيق الأهداف القروة من خلال مجموعات العلاقات والاتصالات والتفاعلات

الإنسانية، وذلك باقل قدر ممكن من التضحيات على مستوى الجموع وبالتالي تسحبة من العائد لكل المستويات. لقد بدأت الكتابة العلمية للإدارة في أوائل القرن التاسع عشر على ايدي العالم (تايلور) والذي لقب بأبو الإدارة ومنذ ذلك الوقت والكتابة عن الإدارة لا تتوقف سواء بواسطة العلماء في مجال الإدارة أو من خلال المدرسين للعمل الإداري والذين يقصوا لنا كل يوم العديد من القصص عن نجاحاتهم أو إخفاقاتهم

وأثناء رحلة تطور علم الإدارة استطاع هذا العلم أن يستفيد من العديد من العلوم ومنها أعلم النفس علم الاجتماع علم الأنثروبولوجي، علم الاقتصاد، علم الفيزياء، علوم الرياضيات والإحصاء وتقنية المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات وعلوم الإعلام وغيرها من العلوم) إلا اننا يجب أن تشير إلى ارتباط علم الإدارة في كل مناحي نجاحه وفشته بالفلسفة كان طرح السؤال الصحيح أهم من تقديم الإجابات الشافية، كما أن الطبيعة الحقيقية للإدارة تكمن في الأحاسيس والمشاعر الإنسانية بمفهومها الشامل. وطالا أن علم الإدارة استفاد وأفاد من الكثير من العلوم لذا يمكننا القول أن الإدارة هي أم العلوم؟

لقد كانت وستظل الإدارة هي انعكاس للظروف البيئية في المجتمعات، فكلما شهد العالم تغيرات جذرية سريعة ومتلاحقة، شهدت الإدارة أيضا العديد من التغيرات الجذرية والسريعة، ونظرا لكون السمة الغالية على بيئة الأعمال التقلب والديناميكية والتغير السريع واصبح الديرون يعملون في ظل العديد من المتناقضات وحالات عدم التالف المرتفع أصبح التغيير منذ مطلع التسعينات أسلوب حياة للبشر والمنظمات على حد سواء. فمنذ بداية التسعينات والعالم يشهد تحولات عميقة وغير مسبوقة. ومع تزايد أهمية الدور الذي تلعبه المعلومات في حياتنا، تغيرت محددات النجاح في عالم الأعمال كما تغيرت قواعد العمل والقيم وعوامل البقاء.

من هنا بدأت المنظمات تركز على مفاهيم جديدة كانت مهملة حتى وقت قريب وهي مفاهيم غير ملموسة، أو غير القابلة للقياس رغم أهميتها. ومن هذه المفاهيم على سبيل المثال لا الحصر الاعتماد على فرق العمل وتبني المخاطرة مع اجتنات الخوف وتقليل الفاقد وتحسين العمليات الإدارية وتشجيع التعليم والتدريب المستمرين

وفتح قنوات الاتصال في مناخ يتسم بالانفتاح والصراحة، وتوطيد الثقة بين العاملين وتعزيز العلاقات بين الموردين والعملاء، والاهتمام بصورة المنظمة، وتوجيه مواردها لتحقيق رسالة معلنة والإدارة الظلامة على المبادئ الأخلاقية السامية). هذه التغيرات في الرؤى والتوجهات والمفاهيم تفرض على كافة المديرين والموظفين في كافة انواع المنظمات أن يطوروا من انفسهم وأساليبهم في العمل من أجل التكيف مع عالم الأعمال الجديد، ومحاولة التصدي توجات التغيير المتلاحقة.

ومفاد ما تقدم أن منظمات الأعمال المعاصرة تحتاج إلى مدير جديد، لا يشترط أن يكون هذا المدير عبقريا، لكن من الضروري أن يكون قادرا على التفكير الخلاق بأسلوب غير مقيد أو غير محدد النهاية، وأن يعيد رسم الحدود التي يعمل في نطاقها، وأن ينظم مطوقة في إطار المكان والزمان والهياكل، والبنى المؤسسية المتاحة، ثم ينطلق بعد ذلك لمكانه الجديد وزمانه الخاص ويسعى لتغيير منظمته ومن يعمل معه.

ان المدير الجديد يجب أن يكون ايجابيا، قادرا على التفاعل مع كافة التغيرات وسباها في الغتنام الفرص التي تتاح أمامه أو خلق فرص جديدة لا يراها منافسود. كما ينبغي عليه أن يسعى لتطوير مهارات وقدرات مرؤوسيه وان يشجعهم على الابتكار واللياباة لكثر من ترهيبهم للانصياع للأوامر وتظليد الآخرين أن المنظمات على اختلاف الشكالها وانواعها خلال القرن الواحد والعشرين يجب أن تدار من منظور العالية، كما أن الجامعات ينبغي عليها أن تطور مناهج إدارة الأعمال الاستيعاب التغيرات العالية الجديدة والتعامل معها. وبالرغم من الأهمية المطلقة للإدارة وارتفاع قدرها الذهل إلا أن الإدارة كما يقول عميد فلاسفة الإدارة الحديثة (بيتر مراكز) هي أقل الأنماط والمفاهيم الأساسية في حياتنا فهما ومعرفة، وحتى القائمون بالعمل الإداري، فهم غالبا لا يعرفون ماذا تفعل الإدارة الخاصة بهم وما المفروض أن يتم عمله ؟ وكيف تعمل ؟ ولماذا؟ وما إذا كانت تؤدي عملا متميزا ام لا؟

ويمثل هذا الكتاب محاولة من المؤلف لتناول أصول إدارة الأعمال بشكل مبسط لكي يصبح هذا الكتاب دليلا عمليا للممارسين للعمل الإداري في كافة منشات الأعمال، ومنهجا علميا للدارسين في كليات التجارة، والكليات التي تهتم بتدريس الإدارة بالجامعات العربية.

 ولقد حاول المؤلف في هذا الكتاب استعراض عملية الإدارة بمفهوم مبسط حتى يستطيع الطالب المنضم حديثا لكلية التجارة أن يعي بعض الحقائق الهامة عن الإدارة ومنصب المدير وسماته وممارساته وسلوكياته، والتي تؤثر على الكثيرين داخل المؤسسة التي يعمل بها وخارجها من هنا تأتي أهمية هذا المرجع في توضيح مفاهيم الإدارة والمدير للدارس العزيز بغرض استيعاب كافة جوانب العملية الإدارية ومن أجل تحسين ممارستها.

وتحقيقا لهذا الهدف فلقد اشتمل هذا الكتاب على تسعة فصول تغطي عددا من الموضوعات الهامة والرئيسة في مجال أصول الإدارة. ففي الفصل الأول يعرض المؤلف المفاهيم الأساسية لإدارة الأعمال. وفي الفصل الثاني يستعرض المؤلف تطور الفكر الإداري، وفي الفصول من الثالث وحتى الثامن يستعرض المؤلف الوظائف الإدارية المختلفة فيبدا في استعراض وظيفة التخطيط في الفصل الثالث، ثم وظيفة التنظيم في الفصلين الرابع والخامس، ثم وظيفة التوجيه في الفصلين السادس والسابع ويستعرض وظيفة الرقابة في الفصل الثامن، وأخيراً يتناول موضوع اتخاذ القرارات في الفصل التاسع والأخير.

وأسال الله عز وجل أن يكون هذا العمل إضافة لمكتباتنا العربية وتتويجا لكل الجهود السابقة لرواد الفكر الإداري والتي حببتنا في الإدارة، ورسمت طريق النجاح للعديد من المنظمات مع خالص التمنيات للمديرين في منظماتنا العربية بالتقدم والازدهار وللباحثين والدارسين مناهج إدارة الأعمال بالنجاح الباهر بإذن الله تعالى.

الفصل الأول

المفاهيم الأساسية للإدارة

عندما ينتهي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على :

الوقوف على المقصود بمفهوم الإدارة.

التعرف على أهمية الإدارة للمنظمات وللمجتمع.

معرفة المكان الذي تمارس فيه الإدارة.

الإلمام بمستويات الإدارة.

استيعاب المهارات الواجب توافرها في المديرين.

تفهم المهارات الناعمة الواجب توافرها في المديرين.

الفصل الثاني تطور الفكر الإداري

عندما ينتهي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على :

الوقوف على كيفية ممارسة الإدارة قبل القرن العشرين.

معرفة أسباب تعقد العمل الإداري.

معرفة المدرسة التقليدية في الإدارة.

معرفة المدرسة السلوكية في الإدارة. معرفة المدرسة التجريبية في الإدارة. ٦- معرفة المدرسة الموقفية في الإدارة.

الإلمام بالمدارس الحديثة في الإدارة. ا تفهم واقع الإدارة في القرن 21

الفصل الثالث وظيفة التخطيط

عندما ينتهي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على

1. الوقوف على المقصود بمفهوم التخطيط.

2- التعرف على جدوى وظيفة التخطيط.

3-التعرف على العوامل المؤثرة في التخطيط.

4-تفهم طبيعة التخطيط وعلاقته بالمستويات الإدارية.

5-الإلمام بمؤشرات فعالية التخطيط.

6-استيعاب أنواع الخطط.

7-استيعاب أنواع التخطيط.

8- تفهم معوقات التخطيط.

9-تفهم مواصفات الخطط الناجحة.

الفصل الرابع وظيفة التنظيم

عندما ينتهي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على:

1-التعرف على المعنى الحقيقي لمفهوم لتنظيم.

2-تفهم مكونات التنظيم.

3-الإلمام بفوائد وظيفة التنظيم.

4-استيعاب أنواع التنظيم.

5- تفهم طبيعة التنظيم الإداري الفعال.

6-تفهم طبيعة السلطة والمسئولية.

الفصل الخامس الهيكل التنظيمي

عندما ينتهي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على

1-تفهم طبيعة الهيكل التنظيمي.

2-الإلمام بخطوات إعداد الهيكل التنظيم

3-استيعاب نماذج تصميم الهياكل التنظيمية في الواقع العملي.

4-الوقوف على علاقة نطاق الإشراف بشكل الهيكل التنظيمي

الفصل السادس وظيفة التوجيه

ندما ينتمي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على

1-الوقوف على المضمون الحقيقي لوظيفة التوجيه.

2-التعرف على عناصر التوجيه.

3- التعرف الإلمام بالمفهوم الشامل للقيادة.

4-استيعاب طبيعة عملية الاتصالات.

5-تفهم الطرق المختلفة لتحفيز المرؤوسين.

الفصل السابع القيادة المتفوقة

عندما ينتهي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على :

1-الوقوف على سمات القادة الناجحين

2-استيعاب مفهوم القائد ٣٦٠ درجة.

3-الإلمام بطبيعة القائد الاستثنائي.

الفصل الثامن وظيفة الرقابة

عندما ينتهي القارئ من دراسة هذا الفصل يكون قادرا على :

1-الوقوف على المفهوم الحقيقي لوظيفة الرقابة

2-فهم الأنواع المختلفة من الرقابة .

3-استيعاب وسائل الرقابة .

4-تفهم مبادئ الرقابة .

5- الإلمام بطبيعة التكامل بين وظيفة الرقابة والوظائف الإدارية الأخرى .

لتحميل كتاب مقدمة في الإدارة للفرقة الأولى كلية تجارة جامعة القاهرة اضغط هنــــــــــا

تعليقات