أولى تجارة الأزهر بنات - جزء 2 - شرح كتاب مبادئ محاسبة 1- أهداف المحاسبة المالية - الأطراف المستفيدة من المعلومات المحاسبية

 الفرقة الأولى كلية تجارة الأزهر بنات شرح كتاب مبادئ محاسبة 1- أهداف المحاسبة المالية - الأطراف المستفيدة من المعلومات المحاسبية  جزء 2

يسر موقع : طلبة وطالبات كلية تجارة الأزهر – سالم محمود , أن يقدم لطلبة وطالبات كلية التجارة جامعة الأزهر , شرح كتاب أسس المحاسبة المالية فى المنشآت الفردية , أولى كلية تجارة الأزهر بنات , مبادئ محاسبة 1 لطالبات كلية تجارة الأزهر , الفرقة الأولى - الفصل الدراسي الأول .

شرح كتاب مبادئ محاسبة 1 , كلية تجارة الأزهر بنات

وسنتناول في هذا الدرس : أهداف المحاسبة المالية , و الأطراف المستفيدة من المعلومات المحاسبية , سواء كانت أطراف داخلية , أو أطراف خارجية .

و فروع المحاسبة وتشمل :  المحاسبة المالية و المحاسبة الإدارية و محاسبة التكاليف و المحاسبة الحكومية و المحاسبة القومية و محاسبة الزكاة والضرائب و المراجعة , وعلاقة المحاسبة ببعض العلوم الاجتماعية مثل علاقة المحاسبة بعلم الإدارة و علاقة المحاسبة بعلم القانون و علاقة المحاسبة بعلم الاقتصاد و علاقة المحاسبة بعلم الإحصاء و علاقة المحاسبة بعلم المراجعة .

أهداف المحاسبة المالية :

الهدف هو الغاية التي يرغب الانسان في تحقيقها ، والمحاسبة لكونها أحد فروع المعرفة فهي تهدف إلى إشباع حاجات المستخدمين إلى المعلومات .

- ولا يقصد بالمستخدمين هنا مستخدمين محددين موجودين في بيئة عمل منشأة محددة وفي زمن محند ، فمصطلح مستخدم هنا يؤخذ بمفهومه المطلق المجرد عن الزمان والمكان.

ومن تعريف المحاسبة نخلص إلى أن أهداف المحاسبة المالية تتمثل في الآتي

1.  تحديد المعلومات المالية وقياسها وتسجيلها .

2. تحديد نتيجة أعمال المنشأة من ربح أو خسارة عن فترة زمنية معينة  , عن طريق قائمة الدخل لمعرفة صافى الربح أو صافى خسارة المنشأة .

3. تحديد المركز المالي في هذه الفترة عن طريق تحديد ممتلكات المنشأة والتزاماتها والتغيرات التي تطرأعليها 

4. توفير البيانات والمعلومات اللازمة للتخطيط ورسم السياسات الفترة أو الفترات القادمة

5.  توفير البيانات والمعلومات اللازمة لإحكام الرقابة على أعمال المنشأة والمحافظة على ممتلكاتها من الضباط والتلاعب والإختلاس .

6.  توصيل هذه المعلومات للأطراف (الداخلية والخارجية) التي تستخدمها وتهتم بها وذلك من خلال أدوات معينة تسمى تقارير مالية.

7. الإحتفاظ بسجلات كاملة ومنظمة ودائمة للتصرفات المالية التي تقوم بها المنشأة حتى يمكن الرجوع إليها عند الحاجة , وأيضا من خلال هذه السجلات والمعلومات التي بها يمكن المقارنة بين الفترة الحالية والفترات السابقة

-  الأطراف المستفيدة من المعلومات المحاسبية  :

المعلومات المحاسبية للمنشآت يحتاجها الكثير من المستخدمين سواء كانوا يقدمون عمل تجارى أوغير تجارى.

·  ويمكن تقسيم تلك الجهات الى أطراف داخلية وأطراف خارجية.

 - أطراف داخلية تتمثل في إدارة المنشأة , العاملون بالمنشأة , و المالكون للمنشأة  :

1- إدارة المنشأة :

-  سواء كانت المنشآت صغيرة حيث يكون المدير هو صاحب المنشأة , أو المنشأت الكبيرة يمكن أن تكون الإدارة من غير أصحاب المنشأة ، فكل الإدارات في أى منشأة تحتاج إلى المعلومات لغرض التخطيط والرقابة وقياس الأداء,  إضافة إلى أن المحاسبة تزود الإدارة المعلومات عن الربحية والسيولة والمركز المالي ومعدل العائد على المال المستثمر وتكاليف الإنتاج، وجميع هذه المعلومات وغيرها تبنى على المعلومات المحاسبية مما يؤدي إلى اعتبار إدارة المنشأة واحدة من أهم الأطراف المستخدمة للمعلومات المحاسبية.

2- العاملين : تفيد المعلومات العاملين في معرفة نتيجة أعمال المنشأة , فالمنشأة التي تحقق أرباح متزايدة تساعد العاملين على تحقيق الأمن الوظيفي للعاملين فيها ودفع رواتبهم وتحسين مستوى معيشتهم الأمر , وبذلك لا يريدون ترك وظائفهم أو الانتقال لمنشأة أخرى , بعكس المنشآت التي لا تحقق أرباح مرضية .

3-  أصحاب المنشأة : يرغب أصحاب المنشأة في التعرف على نتيجة أعمال المنشأة من ربح أو خسارة ، والبيانات والتقارير التي بعدها المحاسب تعتبر مصدرا هاما للحكم على نتيجة أعمال المنشأة ، حيث يحرص أصحاب المنشأة على معرفة ما إذا كانوا قد حققوا أرباحا نتيجة استثمار أموالهم كمؤشر في استمرارية الاستثمار أو استرداد جزء أو جميع الأموال لاستثمارها في بدائل أخرى.

ب - أطراف خارجية  وتتمثل في , الدائنون و المستثمرون و الجهات الحكومية    :
1- الدائنون : هم الجهات التي إما أن تقدم قروض مالية قصيرة أو طويلة الأجل مثل البنوك وشركات الاستثمار ، أو الجهات التي تحصل منها الوحدة الاقتصادية على سلع أو خدمات بالأجل ( على الحساب )، وهؤلاء تهمهم مقدرة المنشأة على السداد في موعد الاستحقاق، بل إن البنوك أو شركات الاستثمار تحتاج إلى تحليل المركز المالي للمنشأة قبل السماح بملح أي قرض لها، وهذا دليل واضح على أهمية المعلومات المحاسبية للدائنين.
2- المستثمرين الحاليين أو المرتقبين : يستخدم المستثمرون المعلومات المالية للتعرف على البدائل المتاحة لهم لاختيار أفضلها ، وتعد التقارير المالية من أهم مصادر المعلومات المساعدة في اتخاذ قرارات شراء الأسهم أو استمرارية الاحتفاظ بها أو بيعها ، حيث يتعرف المستثمرون على مدى تقدم المنشأة وقياس نتيجة أعمالها من ربح أو خسارة وكذلك مقارنة هذه النتائج مع المنشآت الأخرى المماثلة.
3- الجهات الحكومية : يشرف عدد من الأجهزة على بعض الأنشطة الاقتصادية وذلك بموجب أنظمة ولوائح، ومن أمثلة ذلك مصلحة الضرائب وهي الجهة الممثلة الوزارة المالية ، حيث أنها تعد مسئولة عن تحصيل إيرادات الدولة من الضرائب ، لهذا السبب فإنها تحصل على نسخة من القوائم المالية للمنشآت الاقتصادية، كذلك ديوان المراقبة العامة يحصل على نسخة من القوائم المالية بغرض مراقبة إيرادات الدولة ومصروفاتها.

أسئلة : ضع علامة صح أو علامة خطأ

1- من أهداف المحاسبة تحديد نتيجة أعمال المشروع من ربح أوخسارة خلال فترة معينة ( )
2- الأطراف المستفيدة من المعلومات المحاسبية تنقسم إلى أطراف داخلية وأطراف خارجية ( )
3- الأطراف الداخلية تشمل الدائنون والمستثمرون ( )
4- الأطراف الخارجية تشمل الجهات الحكومية مثل مصلحة الضرائب وشركات الاستثمار ( )
5- المحاسبة تزود الإدارة بمعلومات عن الربحية والسيولة والمركز المالي ( )
6- تعتبر الإدارة والعاملون وأصحاب المنشأة من الأطراف الخارجية ( )
7- لا يحتاج أصحاب المنشأة للمعلومات المحاسبية ( )
8- يحتاج العاملون بالمنشأة للمعلومات المالية حيث أنهم من خلالها يراقبون الوضع المالي للمنشأة للتعرف على نتيجة أعمال المنشأة حيث ان ذلك يساعد على الأمن الوظيفى لهم ( )
9- تحتاج الإدارة للمعلومات المحاسبية لغرض اتخاذ قرار شراء الأسهم أو الاحتفاظ بها أو بيعها( )
10- ليس من أهداف المحاسبة : الاحتفاظ بسجلات كاملة ومنظمة للتصرفات المالية للرجوع إليها ( )
اختر الإجابة الصحيحة :
1- من أهداف المحاسبة ( تحديد المعلومات المالية وقياسها وتسجيلها – تحديد نتيجة المشروع – تحديد المركز المالي – كل ما سبق صحيح )
2- من وظاف المحاسبة توصيل المعلومات(للأطراف الداخلية – للأطراف الخارجية – جميع ما سبق صحيح )
3- الأطراف الخارجية ( الادارة – العاملون – الدائنون )
4- الأطراف الداخلية ( مصلحة الضرائب – البنوك – العاملون )
5- ( الدائنون – المستثمرون – الجهات الحكومية ) تحتاج المعلومات المحاسبية حتى يمكنهم تقديم قروض للمنشأة من عدمه .
6- توصيل المعلومات المحاسبية للأطراف الداخلية والخارجية من خلال ( دفتر اليومية – دفتر الأستاذ – التقارير المالية )

 فروع المحاسبة وعلاقة المحاسبة ببعض العلوم الاجتماعية

أولاً : فروع المحاسبة

1- المحاسبة المالية   : Financial Accounting

المحاسبة المالية علم إجتماعي يهتم بتصنيف وتسجيل وعرض البيانات المحاسبية وتحديد نتيجة أعمال المنشأة من ربح أو خسارة في نهاية الفترة المالية وتصوير مركزها المالي في نهاية الفترة المالية ومن ثم توفير المعلومات المالية إلى كل من الأطراف الداخلية والخارجية من خلال القوائم المالية ( قائمة الدخل وقائمة المركز المالي).

2- المحاسبة الإدارية   : Managerial Accounting

المحاسبة الإدارية مجموعة من الأدوات والوسائل التي تساعد المستويات الإدارية المختلفة بالمنشأة على رسم الخطط وإتخاذ القرارات ومتابعة تنفيذها، وتعتمد المحاسبة الإدارية في سبيل تحقيق هذا الهدف على العديد من الأساليب الإحصائية والرياضية.

3- محاسبة التكاليف    : Cost Accounting  

تهتم محاسبة التكاليف بقياس عناصر التكاليف الداخلة في إنتاج المنتج سواء كان هذا المنتج سلعة أو خدمة ، وبالتالي يمكن تحديد سعر بيع هذا المنتج على أساس سليم , وتهتم محاسبة التكاليف أيضا باتخاذ القرارات في المشاكل المختلفة التي تواجه الإدارة مثل:

 - مشكلة تصليح أجزاء من المنتجات أو شرائها من السوق.

- مشكلة تسعير المنتجات.

4 - المحاسبة الحكومية   : Governmental Accounting

إن الهدف الرئيسي للمحاسبة الحكومية هو توفير المعلومات المحاسبية للوحدات أو الإدارات الحكومية وذلك بغرض تحقيق الرقابة المالية والإدارية على هذه الوحدات.

5- المحاسبة القومية     : National Accounting

تهتم المحاسبة القومية بقياس وتحليل وعرض نتائج النشاط الإقتصادي لمختلف القطاعات الإقتصادية على المستوى القومى وذلك بغرض استخدامها فى التخطيط والرقابة والمتابعة وترشيد السياسات الإقتصادية .

6 - محاسبة الزكاة والضرائب  : Zacat&Tax Accounting

تهتم محاسبة الزكاة بكيفية حساب الزكاة وفق تعاليم الإسلام , و تهتم محاسبة الضرائب بقياس الربح أو الوعاء الخاضع للضريبة , و ذلك لتحديد الضريبة واجبة الأداء على أساس سليم .

7- المراجعة أو " التدقيق     " : Auditing

الهدف الرئيسي لعملية المراجعة هو التحقق من صحة وسلامة المعلومات المحاسبية , وذلك من خلال مراجعة هذه المعلومات طبقاً لأسس علمية متعارف عليها , و ذلك لتوفير الثقة في هذه المعلومات وبالتالي إمكانية الإعتماد عليها من جانب مستخدميها .

ثانياً : علاقة المحاسبة ببعض العلوم الاجتماعية :

المحاسبة تعتبر أحد العلوم الاجتماعية و تأثرت بالعلوم الإجتماعية الأخرى فهناك علاقات تربطها بتلك العلوم مثل :-

أ - علاقة المحاسبة بعلم الإدارة :

علم الإدارة علم يختص بالبحث في الأنشطة الخاصة بوظائف التخطيط والتنظيم والتوجيه والمراقبة بهدف تحقيق الأهداف التي قامت من أجلها المنشأة ، وتساعد المحاسبة في نجاح الإدارة في القيام بمهامها من خلال المعلومات التي توفرها للإدارة وبدون هذه المعلومات تصبح الإدارة عاجزة عن إتخاذ العديد من القرارات السليمة لتحقيق أهداف المنشأة .

ب علاقة المحاسبة بعلم القانون :

القانون ينظم ويحكم العلاقات بين أفراد المجتمع ومن ضمن هذه العلاقات التي ينظمها القانون : العلاقات المالية بين الأفراد والمنشأت حيث يكون لمستندات المحاسبة التي تستخدمها المنشأة مثل دفتر  اليومية وأدلة الإثبات الفصل في النزاعات المالية بين المنشأة ومن لهم بها علاقات، وهذا يؤكد مدى العلاقة الوثيقة بين المحاسبة والقانون، كذلك تتأثر المحاسبة ببعض القوانين كقوانين الضرائب والقانون التجارى وقوانين البنوك وشركات التأمين.

ج- علاقة المحاسبة بعلم الإقتصاد :

الإقتصاد علم يهتم بدراسة الوسائل التي يتم من خلالها الإستخدام الأمثل للموارد النادرة على مستوى المنشأة أو المجتمع لإشباع الحاجات المتعددة ، وقد تأثرت المحاسبة بالكثير من المفاهيم الإقتصادية مثل  ما يتعلق بقياس الإيرادات والمصروفات، ثم أنه كان للمحاسبة دورا كبيرا في تطوير المحاسبة القومية التي تلعب دوراً بارزاً في تطوير الإقتصاد .

د علاقة المحاسبة بعلم الإحصاء :

يهتم علم الإحصاء بحصر وتجميع وعرض وتحليل البيانات وبالتالى تفسير الظواهر في ضوء نتائج التحليل الإحصائي، وتشترك المحاسبة مع علم الإحصاء في انهما يهدفان إلى تجميع البيانات وتحليلها بأساليب معينة لتعطى مؤشرات عن الظاهرة موضوع القياس

هـ - علاقة المحاسبة بعلم المراجعة :

تسير كل من المراجعة والمحاسبة معا حيث إن كافة المراجعين إنما يعملون محاسبين في نفس الوقت، كما أن جميع المؤسسات المهنية التي تشرف على المحاسبة تشرف أيضاً على المراجعة ، إلا أننا يجب أن نعلم أن عمل المراجع هو متابعة التنفيذ للتأكد من سلامته والكشف على كل ما يخالف الحقيقة ، وبالتالي فالمراجع يبدأ عمله من حيث انتهى عمل المحاسب ، كما أن المراجع دائماً ما يكون شخصاً من خارج المنشأة حتى يتوفر لعمله الحياد الكامل والاستقلال.

أسئلة : -  ضع علامة صح وعلامة خطأ

1- المحاسبة ليست علم من العلوم الاجتماعية ( )

2- المحاسبة الإدارية تساعد المستويات الإدارية المختلفة بالمنشأة على رسم الخطط وإتخاذ القرارات ومتابعة تنفيذها ( )
3- عمل المراجع هو متابعة التنفيذ للتأكد من سلامته والكشف على كل ما يخالف الحقيقة ( )
4- فالمراجع يبدأ عمله من حيث انتهى عمل المحاسب ( )
5- تهتم المحاسبة الحكومية بقياس وتحليل وعرض نتائج النشاط الإقتصادي لمختلف القطاعات الإقتصادية على المستوى القومى ( )
6- تهتم المحاسبة المالية بتحديد سعر بيع المنتج على أساس سليم ( )
7- المحاسبة المالية علم إجتماعي يهتم بتصنيف وتسجيل وعرض البيانات المحاسبية ( )
8- تهتم محاسبة التكاليف باتخاذ القرارات في المشاكل المختلفة التي تواجه الإدارة مثل: مشكلة تصنيع أجزاء من المنتجات أو شرائها من السوق. ( )
9- المحاسبة الإدارية تقوم بتوفير المعلومات المحاسبية للوحدات أو الإدارات الحكومية لغرض الرقابة المالية والإدارية على هذه الوحدات. ( )
10 الهدف الرئيسي لعملية المراجعة هو التحقق من صحة وسلامة المعلومات المحاسبية , وذلك من خلال مراجعة هذه المعلومات طبقاً لأسس علمية متعارف عليها ( )
11. عمل المراجع هو متابعة التنفيذ للتأكد من سلامته والكشف على كل ما يخالف الحقيقة ( )
- اختر الإجابة الصحيحة :            
1- ( علم الإدارة – علم الإحصاء – علم القانون ) هو العلم الذى ينظم العلاقات المالية بين الأفراد والمنشأت.
2- ( المحاسبة المالية – المحاسبة الإدارية – محاسبة التكاليف ) تقوم بتوفير المعلومات المالية إلى كل من الأطراف الداخلية والخارجية من خلال القوائم المالية.
3- تشترك المحاسبة مع علم ( القانون – الاقتصاد – الإحصاء ) في انهما يهدفان إلى تجميع البيانات وتحليلها بأساليب معينة لتعطى مؤشرات عن الظاهرة موضوع القياس .
4- تسير كل من المحاسبة و ( الاقتصاد – الإحصاء – المراجعة ) معا حيث إن كافة المراجعين إنما يعملون محاسبين في نفس الوقت .
5- ( الإقتصاد – المحاسبة – القانون ) علم يهتم بدراسة الوسائل التي يتم من خلالها الإستخدام الأمثل للموارد النادرة على مستوى المنشأة أو المجتمع لإشباع الحاجات المتعددة.
6- تهتم ( المحاسبة القومية – المحاسبة الإدارية – المحاسبة الضريبية ) بقياس وتحليل وعرض نتائج النشاط الإقتصادي لمختلف القطاعات الإقتصادية على المستوى القومى.
7- تهتم ( محاسبة الضرائب – المحاسبة المالية – محاسبة الزكاة ) بقياس الربح أو الوعاء الخاضع للضريبة , و ذلك لتحديد الضريبة واجبة الأداء على أساس سليم .
8- ( المحاسبة الحكومية – محاسبة التكاليف – المراجعة ) تقوم بتوفير الثقة في المعلومات المحاسبية وبالتالي إمكانية الإعتماد عليها من جانب مستخدميها .